البول عبارة عن مادة سائلة تستخلصه الكليتان من الدم.

‏إذا بحث عن هذا السؤال بهذا التعبير أو بأي تعبير آخر فإن الجواب الذي قد تجده هو ان الزيت الزيتون الأصلي لا يتجمد عند درجة حرارة المبرد.

غالبا ما يجد المهاجر العربي بالدول الناطقة بالانجليزية كامريكا مثلا بعض المشاكل  في التعرف على الطبيب الخاص الذي ينبغي ان يلجأ اليه في حالة اصابته بمرض يتطلب طبيب خاص 

الشيخوخة المبكرة ، والمعروفة أيضًا باسم الشيخوخة المبكرة ، هي حالة تؤثر على العديد من الأشخاص في جميع أنحاء العالم.

الحساسية هي رد فعل غير طبيعي لجهاز المناعة لمواد غالبًا آمنة تسمى مسببات الحساسية.

هل لتغير الشامبو دور في ضهور القشرة في الشعر؛ وهل من وصفة طبية لازالة القشرة
,

يؤكد العلماء و المختصون التغذية الصحية على قوة مادة الكلوروفيل المتواجدة في النباتات الخضراء في علاج العديد من الأمراض، مثل البول السكري وا

الوزن المثالي هو الوزن الانسب او المناسب لطول الانسان.قد يكون اقل من الوزن الحقيقي وهنا نقول ان صاحب هذا الوزن ضعيف الجسم.

,

حاسبة الوزن المثالي والدهون الطبيعية (BMI)

يمكن ان تسعين بهذه الحاسبة لحساب وزنك المثالي من خلال وزنك الحقيقي الحالي و طولك

تساقط او فقدان الشعر من مقدمة الرأس والوسط يعتبر مشكلة شائعة ويمكن أن يحدث للرجال والنساء على حد سواء.

الطماطم تقي من السكتة الدماغية

اهمية الطماطم

تشير أدلة جديدة إلى أن مادة الليكوبين التي توجد في الطماطم ليست مجرد مركب يكافح مرض السرطان، فهناك سبب آخر يدفع لتناول الطماطم، إذ توصلت دراسة حديثة في مجال علم الأعصاب إلى أنها قد تساعد في الحد من خطر الإصابة بمرض "السكتة الدماغية الإقفارية" Ischemic Stroke، وهي عبارة عن انسداد أحد شرايين المخ، مما يتسبب في حرمان الخلايا من الأوكسجين وموتها.  

ويقول الدكتور إدوارد  جيوفانوتشي، أستاذ التغذية وعلم الأوبئة بكلية الصحة العامة بجامعة هارفارد: "نحن لا نفهم ذلك بشكل كامل حتى الآن، غير أن مادة الليكوبين في الطماطم ربما تكون لها خصائص معينة تحمي الخلية بطريقة ربما لا تحققها مضادات الأكسدة الأخرى".  

وتشتمل مادة الليكوبين، وهي عبارة عن كاروتينويد يعطي للطماطم لونها الأحمر الزاهي، على مضاد أكسدة يقضي على الجذور الحرة الخطيرة التي تضر بأجسادنا. وقد أظهرت أبحاث سابقة أن الليكوبين ربما يساعد في تقليل خطر الإصابة بالسرطان.  

وقد توصل الباحثون إلى أن احتمال إصابة الرجال بالسكتة الدماغية الذين لديهم أكبر كميات من الليكوبين في دمهم، يقل بنسبة 55% عن الآخرين، كما يقل لديهم احتمال الإصابة بالسكتات الدماغية الناتجة عن جلطات الدم بنسبة 59%.  

ويشير الباحثون إلى أن الليكوبين، إضافة إلى مهاجمته الجذور الحرة، يقلل أيضاً من الالتهابات، ومستوى الكولسترول ويحسّن الوظيفة المناعية ويمنع حدوث تجلط في الدم.  

وربما يكون هذا مفتاحاً للحد من السكتات الدماغية، الناتجة عن تعرقل تدفق الدم إلى المخ "نتيجة تجلط" أو انفجار الأوعية الدموية في المخ.  

ويقول الدكتور جيوفانوتشي إن معظم تلك المعلومات معقول وواعد جداً، ولكنه يحذر قائلاً: "رغم ذلك، فإن علينا اكتشاف أي النتائج المفيدة مرتبطة بالليكوبين وأيها مرتبط بعادات حياتية صحية أخرى".  

ويوصي الدكتور جيوفانوتشي بتناول 10 آلاف ميكروغرام من الليكوبين يومياً. يبدو هذا مذهلاً، لكن توجد نسبة كبيرة من الليكوبين في أطعمة شائعة. 

ليست كل الأطعمة التي تحتوي على الليكوبين متماثلة، إذ يتم امتصاص الليكوبين في الجسم بشكل أفضل حينما يتواجد في طعام يحتوي على نسبة دهون، مثل صلصة الطماطم، لكن عليك ألا تبدأ في تناول نظام غذائي يحتوي في معظمه على الطماطم. 

وأفاد الدكتور جيوفانوتشي أنه من الأفضل تناول أطعمة صحية والاتجاه للحصول على حصة يومية من الليكوبين، لكنه يرى أن ذلك لن يحقق التأثير نفسه الذي يحققه تناول أطعمة تحتوي على هذه المادة.  

ويضيف جيوفانوتشي: "قد تحصل على الشكل الخاطئ من الليكوبين. كذلك هناك مركبات في الأطعمة ربما تسهم في جعل الليكوبين على درجة كبيرة من النفع".  

ويتمثل أفضل رهان بالنسبة لك في اتباع نظام غذائي غني بالأطعمة المعتمدة على الطماطم، فهي منخفضة التكلفة وبسيطة ولا تعرضك للخطر في حالة الإفراط في تناولها، فأهم شيء أنه من المرجح أن تحتوي الكثير من أنواع الأطعمة المفضلة لك على الليكوبين.

إضافة تعليق جديد

Plain text

  • لا يسمح بوسوم HTML.
  • تتحول عناوين صفحات الويب وعناوين البريد الإلكتروني إلى روابط تلقائيًا
  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
التحقق
Image CAPTCHA
انسخ حرفيا ما في الصورة
احسب أو اكتب الحروف التي في الصورة أو اجب عن السؤال حسب نوع التحدي الذي يظهر لك